سقط من الطابق الـ68.. gفـ|ة مغامر شاب معروف بتسلق المباني الشاهقة
توفي مغامر فرنسي اشتهر بتسلقه المباني الشاهقة، بعد سقوطه من الطابق الـ68 لإحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ
سقط من الطابق الـ68.. gفـ|ة مغامر شاب معروف بتسلق المباني الشاهقة
توفي مغامر فرنسي اشتهر بتسلقه المباني الشاهقة، بعد سقوطه من الطابق الـ68 لإحدى البنايات السكنية في هونغ كونغ.
وكان ريمي لوسيدي صاحب الـ (30 عاما) يتسلق مجمع برج تريغونتر الواقع في منطقة “بيك”ولقي حتفه في موقع الحادث، بعد سقوطه من الطابق الـ68. وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية
هذا وأظهرت لقطات أمنية وصول لوسيدي إلى الطابق 49 من خلال المصعد، ثم استخدم الدرج لبلوغ قمة المبنى.
ووفقا لمسؤولين في هونغ كونغ، وصل لوسيدي إلى المبنى في حدود الساعة 6 مساء، وأخبر حارس الأمن أنه يزور صديقا له في الطابق الأربعين.
كما تعتقد الشرطة أن لوسيدي حوصر في السقف وكان يطلب المساعدة، قبل أن يســـ،،ــقـــ،،ــط أرضا.
لجأ العديد من معجبي ومتتبعي لوسيدي، المعروف بـ”ريمي إينيغما”، إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن حزنهم.
رياضة التسلق هي رياضة شيقة وممتعة تتطلب الكثير من القوة الجسدية والتحمل النفسي والتركيز والمرونة. ولكن مثل أي نشاط رياضي آخر، فإنه يحمل بعض |لـoـخـ|طر التي يجب عـLـي المتسلقين أخذها بعين الاعتبار.
من بين |لـoـخـ|طر الرئيسية لرياضة التسلق:
1. السقوط: يعتبر السقوط أحد |لـoـخـ|طر الأكبر في رياضة التسلق. وقد يؤدي إلى إصابات خطيرة مثل الكسور والإصابات الرأسية والدماغية.
2. الإصابة بالتهابات: قد يتعرض المتسلقون للإصابة بالتهابات في الأصابع واليدين والأذرع والكتفين نتيجة للاحتكاك المستمر بين الجلد والصخور.
3. الإجهاد الحراري: في بعض الأحيان، يمكن أن يتعرض المتسلقون للإجهاد الحراري نتيجة للتعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة.
4. الإصابة بالإجهاد الجسدي: يمكن أن يحدث ذلك نتيجة للتحرك المستمر والشديد والمتكرر والارتفاعات التي قد يحتاجون إليها، مما يؤدي إلى إصابات العضلات والأوتار والركب.
5. الإصابة بالضربات الرأسية: في حالة سقوط المتسلق أو اصطدامه بالصخور، يمكن أن يتعرض لضربات رأسية خطيرة.
للحد من هذه المخاطر، يجب عـLـي المتسلقين اتباع إجراءات السلامة اللازمة واستخدام المعدات الواقية المناسبة مثل الخوذة وحزام الأمان والحبال والقفازات. كما يجب عليهم التدريب بشكل جيد واتباع تعليمات المدربين بعناية وعدم المغامرة بالتسلق في الأماكن الخطرة أو في ظروف غير آمنة.
يمكن أن تواجه المتسلقين أيضًا |لـoـخـ|طر التالية:
الإصابة بالتعرض البارد: في حالة التسلق في الجبال العالية، يمكن أن يتعرض المتسلقون للتعرض البارد، مما يؤدي إلى الإصابة بالتجمد والتهاب الرئة.
الإصابة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية: قد يتعرض المتسلقون للتعرض لأشعة الشمس الضارة والأشعة فوق البنفسجية بسبب عدم وجود غطاء كامل للرأس.
الإصابة بالحروق: قد يتعرض المتسلقون للإصابة بالحروق نتيجة للتعرض للصخور الساخنة أو الشمس المباشرة.
الإصابة بالحساسية: قد يتعرض المتسلقون للإصابة بالحساسية نتيجة للتعرض للنباتات السامة أو الحشرات.
الإصابة بالتسمم: في حالة الحاجة إلى استخدام المياه والأطعمة المحفوظة خلال فترات طويلة، يمكن أن يتعرض المتسلقون للإصابة بالتسمم.
يجب عـLـي المتسلقين الاهتمام باللياقة البدنية والتدريب الجيد والتخطيط لرحلات التسلق بعناية واتباع تعليمات المدربين والمختصين في الرياضة، والالتزام بالإجراءات الوقائية اللازمة لتجنب هذه |لـoـخـ|طر والحفاظ عـLـي سلامتهم.