أعلن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو المعروف باسم “حميدتي”، هدنة “من جانب واحد” في السودان لمدة يومين.
وقال حميدتي في رسالة مسجلة، ليل الإثنين، إن الهدنة تشمل يومي وقفة عرفة وأول أيام عيد الأضحى (الثلاثاء والأربعاء).
بدأنا التعاون مع مواطني عدد من المناطق التي نسيطر عليها لضمان الأمن وتوفير الخدمات، وسنعمل على تعميم هذا النموذج وتطويره في بقية المناطق.
ندعو لعاملين في القطاعات الحيوية مثل الكهرباء والمياه والاتصالات لاستئناف عملهم لضمان استقرار
هذه الخدمات مع استعدادنا التام لتسهيل مهمتهم وتوفير الحماية والمساعدة اللازمة لرفع المعاناة عن شعبنا الكريم.
ندعو أهلنا في دارفور للانتباه للمخططات التي تحاول إشعال الحرب الأهلية وتكرار المآسي الإنسانية
التي وقعت خلال السنوات الماضية، ونؤكد تواصلنا المستمر مع حركات الكفاح المسلح والإدارة الأهلية والمجتمع المدني بالإقليم من أجل ضمان الأمن وتجنب الانزلاق لحرب أهلية.
نحترم حق التظاهر والتعبير السلمي، لكن الدعوات الحالية هي مؤامرة خبيثة لجر المدنيين لدائرة الحرب، وندعو لعدم الاستجابة لهذه الدعوات وتجنب التظاهر في المناطق التي تجري فيها العمليات العسكرية حاليا حرصا على سلامة وأمن المواطنين الأبرياء.
محاولة الفلول للاستنجاد بالمدنيين مثيرة للسخرية، فمن يحرص على المدنيين ودورهم لا يقصفهم بالطيران والمدفعية، كما يحدث الآن وحدث من قبل في مناطق عديدة من البلاد.
هذه الحرب فرضت علينا وهي ليست ضد القوات المسلحة، بل ضد الذين اختطفوا قرارها من عناصر النظام البائد داخل المؤسسة العسكرية.
بدأنا التعاون مع مواطني عدد من المناطق التي نسيطر عليها لضمان الأمن وتوفير الخدمات، وسنعمل على تعميم هذا النموذج وتطويره في بقية المناطق.
ندعو لعاملين في القطاعات الحيوية مثل الكهرباء
والمياه والاتصالات لاستئناف عملهم لضمان استقرار هذه الخدمات مع استعدادنا التام لتسهيل مهمتهم وتوفير الحماية والمساعدة اللازمة لرفع المعاناة عن شعبنا الكريم.
ندعو أهلنا في دارفور للانتباه للمخططات التي تحاول إشعال الحرب الأهلية وتكرار المآسي الإنسانية التي وقعت خلال السنوات الماضية، ونؤكد تواصلنا المستمر مع حركات الكفاح المسلح والإدارة الأهلية والمجتمع المدني بالإقليم من أجل ضمان الأمن وتجنب الانزلاق لحرب أهلية.
نحترم حق التظاهر والتعبير
السلمي، لكن الدعوات الحالية هي مؤامرة خبيثة لجر المدنيين لدائرة الحرب، وندعو لعدم الاستجابة لهذه الدعوات وتجنب التظاهر في المناطق التي تجري فيها العمليات العسكرية حاليا حرصا على سلامة وأمن المواطنين الأبرياء.
محاولة الفلول للاستنجاد بالمدنيين مثيرة للسخرية، فمن يحرص على المدنيين ودورهم لا يقصفهم بالطيران والمدفعية، كما يحدث الآن وحدث من قبل في مناطق عديدة من البلاد.
هذه الحرب فرضت علينا وهي ليست ضد القوات المسلحة، بل ضد الذين اختطفوا قرارها من عناصر النظام البائد داخل المؤسسة العسكرية.